العرجون هو عذق النخلة الذي يحمل الشماريخ التي تحمل البلح ، فهو بطبعه متقِّوسٌ شيئاً ما، فإذا صار قديما وتيبَّس سقطت منه الشماريخ وصار أكثر تقوُّساً، لهذا كانت العرب تتخذ منه القوس الذي تُرمى به السهام، فالآية المباركة تُشبِّه هيئة القمر حين يكون هلالاً في أول الشهر وآخره بالعرجون القديم، ووجه الشبه هو التقوُّس الذي يكون عليه القمر في مرحلة الهلال، ويكون عليه عذق النخلة بعد أن يُصبح قديماً.
كل هذه البوستات الدينيه لست انا صاحبها جمعتها فى مكان واحد لسهولة نشرها والاستفادة منها للجميع
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
(صاحب الحوت) و(وذا النون) و(يونس) ذكرت فى القرآن الكريم محسوبة بدقة متناهية
في القرآن الكريم تأتي الالفاظ دقيقة الاستعمال وافية البلاغة ، فلكل حرف مدعاة للاستعمال ، وموقع كل كلمة هو رتبة محسوبة بدقة متناهية ، فلا ك...
-
من يُصلِحُ الملحَ إذا الملحُ فسد .... !! تزوج بدوي فتاة من قبيلته ذات حسن وأدب وأخلاق ودين ، ومضى عام على زواجه ، ونشبت بينه وبين أحد ...
-
لغة النمل هل سألت نفسك يومًا عن سر نظام مجتمع النمل؟! لماذا تراه دائمًا في صفوف منتظمة ومجموعات نشيطة؟! مجتمع النمل من أرقى المجتمعات، وفي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق