* كلمة العاقبة يستعملها القرآن مرة مذكرة ومرة مؤنثة
بحسب المعنى فإذا أنث العاقبة تكون بمعنى الجنة لأن الجنة مؤنثة
(من تكون له عاقبة الدار).
لكن لم يذكِّر العاقبة إلا بمعنى العذاب
(فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (٣٦) النحل) والعذاب مذكر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق