آية (٢٩) : (فَادْخُلُواْ أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ)
* جاءت مثوى مع النار ودار مع الجنة :
المثوى مكان تحديد الإقامة، فالثاوي المعتقل الموقوف ذو الإقامة الإجبارية،
أو المريض الذي لا يقوم، فالثواء إما عقوبة أو عجز.
أما الدار فتعني الراحة والسكن والأمان.
https://essamqqq2.blogspot.com/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق