الأربعاء، 27 يوليو 2022

-- السياق في يس أكثر تفضلًا وإنعامًا على الإنسان أكثر مما في النحل:

 --  السياق في يس أكثر تفضلًا وإنعامًا على الإنسان أكثر مما في النحل:

  1. في يس (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ) قال (لهم) دالة على التكريم 
  2. ، في النحل (وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا) لم يقل لهم.

  3.  في يس قال (خَلَقْنَا لَهُمْ) الإسناد إلى ضمير المتكلم فيه تفضّل،
  4.  في النحل قال (وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا).

  5. قوله في يس (مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا) للدلالة على الاهتمام أن هذا من عمل يده سبحانه وتعالى، 
  6.  ما قال هذا في النحل.

  7. قال في يس (فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ) ذكر التمليك لم يملّكهم في النحل.
  8. قال (وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ) ولم يقل في النحل هذا.
                ذكر في يس أن لهم فيها مشارب (وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ) 
                 ولم يقل هذا فى النحل


  1.                          https://essamqqq2.blogspot.com/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

﴿ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ ﴾ [البقرة آية:٢]عرض وقفة أسرار بلاغية د.فاضل صالح

آية (٢) : (ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ)  : * الفرق بين دلالة كلمة الكتاب والقرآن من ناحية اللغة كلمة قرآن في ...