-- السياق في يس أكثر تفضلًا وإنعامًا على الإنسان أكثر مما في النحل:
- في يس (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ) قال (لهم) دالة على التكريم
- ، في النحل
(وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا) لم يقل لهم.
- في يس قال (خَلَقْنَا لَهُمْ) الإسناد إلى ضمير المتكلم فيه تفضّل،
- في النحل قال (وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا).
- قوله في يس (مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا) للدلالة على الاهتمام أن هذا من عمل يده سبحانه وتعالى،
- ما قال هذا في النحل.
- قال في يس (فَهُمْ لَهَا
مَالِكُونَ) ذكر التمليك لم يملّكهم في النحل.
- قال (وَذَلَّلْنَاهَا
لَهُمْ) ولم يقل في النحل هذا.
ولم يقل هذا فى النحل
- https://essamqqq2.blogspot.com/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق