*يقول الله تعالى(فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (24) الإنشقاق)فكيف يكون التبشير بالعذاب وهوالذي يفترض أن يكون في الأمور المفرحة ؟(د.فاضل السامرائى)
التبشير يكون في الخير لكن هنا من باب التهكم عليهم والاستهزاء كما في قوله (خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاء الْجَحِيمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49) الدخان) هذه سخرية وتهكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق