إنها تعمل كل هذا إرضاءاً لسيّدها الفارس الذي يركبها
وهي في الأصل لا تعرف شيء
إلاّ إنها تعمل الذي هو يريده
لانه فقط يطعمها ويرعاها ويهتم بها كنوع من ردّ الجميل
سبحان الله
من اجل هذا ربنا ذكر بعدها جحود ونكران الإنسان مع ربّه
ان الانسان لربه لكنود
رغم أنّ الله أنعم علينا بنعم كثيرة
لا تُعدّ الاّ إننا غير مُعترفين بها
ولا راضين بحالنا، ودائما ساخطين على أقدار الله ، ومع أول إبتلاء نطعن في حكمة وعدل ربنا
إلا من رحم ربي
وهذا هو الفرق بين الإنسان والخيل في تعامل كل واحد منهم مع سيّده.
سورة قصيره جداً، لكن فيها معاني تُحرك القلوب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق