الأحد، 14 فبراير 2021

تغريدات فى قصة بونس عليه السلام

 

تغريدات في قصه يونس عليه السلام | لافي العوني
1 🍃 لو ذُكرت لنا قصة يونس عليه السلام في غير القرآن والسنه .. لم تصدقها العقول
2 🍃 بداية قصة يونس كثير من الناس لايعرفها ..!
دعا قومه .. طويلاً ..
فأعرضوا عنه .. فتركهم .. قبل أن يأذن الله له ..
لأنه ظن أنهم لن يهتدوا.
3 🍃 ( فظن )
أن لن نقدر عليه .. يعني أن لن نُضيّق عليه
كان يتصور يونس أن الله لن يُعاتبه على صنيعه
4 🍃 ركب البحر في قارب مع مجموعه من الناس ..
في أجواء جميله ..!
في وسط البحر .. هاجت الأمواج ..
قرروا تخفيف أحمالهم .. ونزول بعض رُكابهم
5 🍃 بعد ثلاث مرات من القرعه .. يظهر إسم يونس..!
فنزل .. إلى مصيره العجيب الذي صار خالدًا ..
وهذه تغريدات في تأملات في بطن الحوت !
6 🍃 في حياتك .. ضع قاعده عامه .. لن تتغيّر ..!
أنك إذا عصيت الله .. أو خالفته
هيّئ نفسك .. لعقوبه ..
قال الله
( من يعمل سوءاً يُجزٓ به )
7 🍃 العجيب أن يونس عليه السلام لما رجع من كرب الحوت ..
وجد قومه قد آمنوابالله ..!!
لا تيأس من هداية أحد .. مهما كان مُعرضا مذنباً
8 🍃 في حادثة القرعه وثبوت إسم يونس فائده
أحياناً في حياتك .. تشعر أن الله يُريد لك طريقاً ..!
قد تكرهه نفسك ..!
ولكنه في النهايه خيرٌ لك!
9 🍃مسألة أن الله يُعاقبك على الذنب ..
هذا الشي أنظر له بإيجابيّه ..
وهو أن الله يُريد تطهيرك وليس الانتقام منك ..!
10 🍃 أمر الله حوتاً .. من أقصى البحار وعميقها
أن يبتلع يونس .. ولايكسر له عظماً
ولايأكل منه لحماً ..
بطن الحوت فيها من الحراره مايصهر الحديد
11 🍃 إذا حفظ الله يونس من حرارة بطن الحوت ..
إعلم حينها .. أن الله عزوجل ..
قد يبتليك .. ويحميك ..
ليرفع لك قدراً .. ويغفر لك ذنباً ..
12 🍃 لم ينفع يونس في بطن الحوت شي ..
كما نفعه الايمان بالله .. والعلم به .. وعمله الصالح ..
إجعل لك مع الله زاد .. ينفعك في بطن حوت أحزانك
13 🍃 حينما أدرك يونس عليه السلام أنه في مكان
لايراه .. ولايسمعه .. أحد من الكائنات ..
علم يقيناً .. أنه لا ينفع إلا الاستغاثة بالله ( وحده )
14 🍃 قد يكون في قلبك وروحك .. من الداء والهم والقلق .. والخوف .. والضيق .. مالا يعلمه الا الله ..!
عالج كل ذلك بسجده تنثر فيها لله كل أشجانك
15 🍃 الظلمات الثلاث .. بطن الحوت وظلمة الليل وقاع البحر قد تكون في بعض أحوالك غارقاً في ظلمات أحزانك ..
لايقشع عن قلبك سوادها إلا أنوار الدعاء.
16 🍃 لما هتف يونس عليه السلام بدعائه المشهور ..
قالت الملائكه يارب .. صوت معروف .!
حين تكون مع الله فإن الملائكة تشفع لك
17 🍃 قول الملائكه صوت معروف ..
دليل على أن أهل القيام والصلاة والدعاء
تعرفهم الملائكه .. وتسمع أصواتهم .. وتكون بقربهم
وهذا هو المجد والشرف
18 🍃 تأملوا جيداً .. في السلاح .. الذي استعمله يونس .. سلاح عجيب .. وتأثيره رهيب
لما حوى جميل الثناء على الله .. والاعتراف بذنبه
وحُبه لربه
19 🍃 لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ..
كلمات خلّدها الله .. تُشعّ بالنور
تروي الظمآن .. وتغيث الملهوف ..
إغرسها في قلبك غررررساً
20 🍃 في ضيقك لن ينفعك إلا الله
في عُسرك لن يُغنيك إلا الله
في رغباتك وأمنياتك .. لن يعطف عليك ويُحسن
إليك أحد إلا الله .. فلا تطرق باب غيره
21 🍃 لا إله إلا أنت .. توحيد لله
سبحانك .. تنزيه الله عن كل النقائص
إني كنت من الظالمين .. الإعتراف بالذنب
هذه أركان إجابة الدعاء ورفع البلاء
22 🍃 فلولا أنه كان من المُسبّحين للبث في بطنه إلى يوم يُبعثون..!
أهل التسبيح كتب الله على نفسه ..
أن كربهم لايطول .. وضيقهم لابد يزول
23 🍃 الله ربك ورب يونس ..
فالذي أعطاه سيُعطيك ..
والذي فرّج همه سيفرج همك ..
والذي أنجاه سيُنجيك ..
ولكن قل لله مثل ماقال ... بيقييييييين
24 🍃 إني كنت من الظالمين
لن تُصلح أخطائك .. حتى تعترف بها ..
لن تُغفر لك الذنوب .. حتى تتبرأ منها ..
الاعتراف إنفعال وجداني ضروري جداً جداً
25 🍃 قال يونس
اللهم يارب إني أدعوك في مكان لم يدعك به أحد
وسجدت لك في مكان لم يسجد فيه أحد
ثم هتف بدعائه ثم شقّت هذه الدعوات حالك الظلمات!
26 🍃 إياك أن تظن
أنك لك ذنباً مهما كان عظيماً لن يغفره الله
أو أن عليك كرباً قاتلاً لن يفرجه الله
ألقِ حِملك على الله سيحملُك ويحملُ حِملٓك
27 🍃 حوت يونس كان يُناسب حجم إيمانه وبلائه
كل واحد فينا له حوت من الأحزان يناسبه
كلما كان إيمانك عظيماً وذكرك لله كثيراً
أنت ستبتلع حوتك.!!
28 🍃 الذاكر لله كثيرا .. والمُسبّح بحمد ربه
لن تكسره الكربات .. ولن تُوقفه العثرات
سائرٌ إلى الله بقلبه ..
أحلامه مُحققه .. وخطواته مُوفقه
29 🍃 القلب كلما كان حيّاً .. واللسان كلما كان ذاكراً

أحاطت الجسد طاقه إيمانيّه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺴﻜﻦ ﻋﻨﺪ ﺯﻭﺟﺘﻪ : ‏(ﻟﺘﺴﻜﻨﻮﺍ ﺍﻟﻴﻬﺎ ‏)

  ﺍ ﻟﻤﻌﻠﻮﻡ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﺎﻟﻚ ﺑﻴﺘﻪ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺴﻜﻦ ﻋﻨﺪ ﺯﻭﺟﺘﻪ : ‏(ﻟﺘﺴﻜﻨﻮﺍ ﺍﻟﻴﻬﺎ ‏) ﻧﻌﻢ ...انها السكينه و السكن .. ﺇﻧﻬﺎ ﺑﻴﻮﺕ ﺯﻭﺟﺎﺗﻜﻢ !.. ﻓﻤﻦ ﻛﻨﻮﺯ...