كل هذه البوستات الدينيه لست انا صاحبها جمعتها فى مكان واحد لسهولة نشرها والاستفادة منها للجميع
الجمعة، 24 مايو 2024
خالدين فيها )(خالدا فيها ) ؟؟
ما الفرق بين قرت وقرة في القران الكريم؟
قال الله سبحانه وتعالى(فلا تعلمُ نفسٌ ما أُخفي لهُمْ مِن قُرةِ أعيُنٍ جزاء بما كانوا يعملون) ١٧ السجدة
الخميس، 23 مايو 2024
تأملات في قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ﴾ نعيم اهل الجنة
قال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ * وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ * لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ * نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ ﴾ [الحجر: 45 - 50].
قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ﴾:
المتَّقون: هم الذين فعلوا الطاعات، واجتنَبوا المعاصي والذنوب.
جنات: أي بساتين جامعة للأشجار، وسمِّيَت جَنَّة؛ لأنها تجنُّ مَن فيها؛ أي: تستره لكثرة أشجارها وأغصانها.
العيون: هي الأنهـار الأربعة: ماء، وخمر، ولبن، وعسل، وهذه الأنهـار تجري مِن تحت القصور والأشجار، قال تعالى: ﴿ مَثَلُ
الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ
غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ
وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ
مُصَفّىً وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ
رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا
فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ ﴾ [محمد: 15].
قوله تعالى: ﴿ ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ ﴾ أي:
بسلامة مِن كل داء وآفة. وآمنين: أي مِن كل خوف وفزع، ولا تخشوا مِن إخراج، ولا انقطاع شيء مِن النعيم الذي أنتم فيه أو نُقصانه، كالموت، والنوم، والمرض، والحزن، والهمِّ، وسائر المكدِّرات، كما قال تعالى: ﴿ ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ ﴾ [ق: 34]، روى مسلم في صحيحه مِن حديث أبي سعيد الخدري، وأبي هريرة رضي الله عنهما؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يُنادي منادٍ إنَّ لكم أن تَصِحُّوا فلا تَسْقَمُوا أبدًا، وإنَّ لكم أن تحيَوا فلا تموتوا أبدًا، وإنَّ لكم أن تشبُّوا فلا تَهْرَموا أبدًا، وإنَّ لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبدًا، فذلك قوله عز وجل: ﴿ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف: 43])) [1]، والأمْن مَطلبٌ لجميع الناس في الدنيا والآخرة، ولذلك قال تعالى عن أهل الجَنَّة (آمنين)، حتى تكتمل السعادة والفرحة.
قوله تعالى: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ﴾ [الحجر: 47]:
الغلُّ: هو الحقد والعداوة، فَبَيَّنَ تعالى في هذه الآية الكريمة: أنه نزَع ما في صدور أهل الجَنَّة مِن الغل في حال كونهم إخوانًا، وبيَّن هذا المعنى وزاد أنهم تجري مِن تحتهم الأنهار في نعيم الجَنَّة، وذلك في قوله: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف: 43].
قال ابن كثير: وهذا موافقٌ لما في الصحيح من رواية قتادة، من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يخلص المؤمنون مِن النار فيُحبَسون على قنطرة بين الجَنَّة والنار، فَيُقَصُّ لبعضهم مِن بعضٍ مظالمَ كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا هُذِّبُوا ونُقُّوا أذن لهم في دخول الجَنَّة))[2].
ولما دخل عمران بن طلحة على علي رضي الله عنه بعدما فرغ مِن أصحاب الجَمَل، فرحَّب به وأدناه وقال: إني لأرجو أن يجعلني الله وأباك مِن الذين قال الله تعالى فيهم: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ﴾ [الحجر: 47].
والحكمة في نزع الغلِّ؛ حتى تَكتَمل السعادة والفرحة، فإن الغلَّ يُفسد القلوب، ويضيق به الصدر، ولذلك شرح الله صدْر نبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم، وأرسل الله له في صغره مَلَكين، ونزعا ما في صدره مِن الغلِّ والحقد وغسلا قلبه.
قوله: ﴿ عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ﴾:
السُّرُر: جمع سرير مثل جديد وجُدُد، وقيل: هو من السرور، فكأنه مكان رفيع ممهد للسرور، قال ابن عباس: على سرر مكلَّلة بالياقوت والزبرجد والدُّرِّ.
السرير ما بين صنعاء إلى الجابية وهي قرية بالشام، وما بين عدن إلى أيلة وهي مدينة على ساحل البحر الأحمر مما يلي الشام، وقد وَصف الله هذه السُّرر بأنها منسوجة بقضبان الذهب وهي (الموضونة)، فقال: ﴿ ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ * وَقَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ * عَلَى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ * مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ ﴾ [الواقعة: 13 - 16].
وقيل: الموضونة المصفوفة، كقوله تعالى: ﴿ مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ ﴾ [الطور: 20].
وأيضًا هذه السرر مرفوعة، قال تعالى: ﴿ فِيهَا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ ﴾ [الغاشية: 13]، وقال تعالى: ﴿ وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ ﴾ [الواقعة: 34]، وقال سبحانه: ﴿ مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ ﴾ [الرحمن: 76].
قوله تعالى: ﴿ مُتَقَابِلِينَ ﴾:
أي: لا يَنظر بعضهم إلى قفا بعض، وذلك دليل على تزاوُرهم واجتماعهم وحسن أدبهم فيما بينهم، في كون كل منهم مقابلًا للآخر لا مستدْبرًا له، متكئين على تلك السرر المزينة بالفرش واللؤلؤ وأنواع الجواهر.
قوله تعالى: ﴿ لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴾ [الحجر: 48]:
بيَّن تعالى في هذه الآية الكريمة أن أهل الجَنَّة لا يمسُّهم فيها نصب وهو التعب والإعياء، و﴿ نَصَبٌ ﴾: نكرة في سياق النفْي فتعمُّ كل نَصَب، فدلَّت الآية على سلامة أهل الجَنَّة من جميع أنواع التعب والمشقة، وأكَّد هذا المعنى سبحانه، فقال تعالى: ﴿ الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهِ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ ﴾ [فاطر: 35]؛ لأن اللغوب هو التعب والإعياء، وفي الصحيحين مِن حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: أتى جبريلٌ النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال: (يا رسول الله هذه خديجة قد أتتْ، معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتتْك فاقرأ عليها السلام مِن ربِّها ومنِّي، وبشِّرْها ببيتٍ في الجَنَّة مِن قصب، لا صخب فيه ولا نصب)[3].
قوله تعالى: ﴿ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴾:
بيَّن تعالى أنَّ أهل الجَنَّة لا يخرجون منها، فهم دائمون في نعيمها أبدًا بلا انقطاع، وأوضح سبحانه هذا المعنى في مواضع أُخَر، كقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا * خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا ﴾ [الكهف: 107، 108]، وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ ﴾ [ص: 54] إلى غير ذلك من الآيات.
قوله تعالى: ﴿ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ ﴾ [الحجر: 49، 50]:
هذه الآية موازية لقوله صلى الله عليه وسلم، كما روى مسلم في صحيحه مِن حديث أبي هريرة رضي الله عنه: ((لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة، ما طمع بجنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة، ما قنط من جنته أحد))[4].
فالعبد ينبغي أن يكُون قلبُه دائمًا بين الخوف والرجاء، والرغبة والرهبة، ويكون الخوف في الصحَّة أغلَب عليه منه في المرض، فإذا نظر إلى رحمة ربه ومغفرته وَجُوده وإحسانه أحدث له ذلك الرجاء والرغبة، وإذا نظر إلى ذنوبه وتقصيره في حقوق ربِّه أحدث له الخوف والرهبة والإقلاع عنها، فالقنوط من رحمة الله يأس، والرجاء مع التقصير إهمال، وخير الأمور أوساطها[5].
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبيِّنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الثلاثاء، 21 مايو 2024
قال تعالى في سورة الأحزاب:《إِنَّا عَرَضۡنَا ٱلۡأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡجِبَالِ فَأَبَيۡنَ أَن يَحۡمِلۡنَهَا وَأَشۡفَقۡنَ مِنۡهَا وَحَمَلَهَا ٱلۡإِنسَٰنُۖ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومٗا جَهُولٗا》[الأحزاب: ٧٢]. ☆سؤالٌ: لماذا ذكر الجبال بعدَ الأرضِ و هي جزءٌ منها؟


الاثنين، 20 مايو 2024
الفرق بين المرضع والمرضعة ؟
تأملات في البلاغة القرآنية :
قيل لأعرابي في البصرة: ﻫﻞ ﺗُﺤﺪّﺙ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﺪﺧﻮﻝ ﺍﻟﺠﻨّﺔ ؟
ﻗﺎﻝ: ﻭﺍﻟﻠّﻪ ﻣﺎ ﺷﻜﻜﺖ في ذلك ﻗﻂّ....
السبت، 18 مايو 2024
(صاحب الحوت) و(وذا النون) و(يونس) ذكرت فى القرآن الكريم محسوبة بدقة متناهية
في القرآن الكريم تأتي الالفاظ دقيقة الاستعمال وافية البلاغة ، فلكل حرف مدعاة للاستعمال ، وموقع كل كلمة هو رتبة محسوبة بدقة متناهية ، فلا كلمة ترادف اخرى . إنه كلام الله تعالى ، و إنه تنزيل حكيم .
الفرق بين : كفّر عنهم سيئاتهم وغفر لهم ذنوبهم وحطّ عنهم خطاياهم؟
الخميس، 16 مايو 2024
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺴﻜﻦ ﻋﻨﺪ ﺯﻭﺟﺘﻪ : (ﻟﺘﺴﻜﻨﻮﺍ ﺍﻟﻴﻬﺎ )
الثلاثاء، 14 مايو 2024
🌳 ما الفرق بين قوله تعالى (فتحت أبوابها) في النار و(وفتحت أبوابها) في الجنة في سورة الزمر؟🖌 د/فاضل السامرائي
الفرق بينهما حرف واحد غيّر معنى الآيتين وهو حرف (الواو).
🌳 لطائف من قصة موسى عليه السلام في سورة القصص قوله تعالى: ﴿ إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [سورة القصص:
عبَّر عن الذبح بالفعل المضارع المضعَّف، وفي ذلك فائدتان:
•الأولى: أن المضارع يفيد حدوث هذا الذبح وتجدده مرة بعد مرة، كلما جاء موجبه، وهو: ولادة المولود الذكر من بني إسرائيل.
الثانية: أن في التضعيف إفادة التكثير، أو المبالغة في هذا الفعل
.
قابل الأبناء بالنساء، وفي ذلك سرٌّ لطيف، فإنه إنما يستفاد من إبقاء البنات إلى أن يكبرن، ويصرن نساءً يستطعن الخدمة عند فرعون وقومه، أما في حال صغرهن فلا يُستفاد منهن وقد تنبَّه إلى هذا المعنى ابن جريج المكي (ت: 150هـ) ففسَّر هذا المعنى فقال: (قوله: ﴿ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ﴾، قال: يسترقون نساءكم)، فذهب إلى لازم إبقائهن احياء كما أشار إليه قوله تعالى: ﴿ نِسِاءِكُمْ ﴾
.
إن الفساد في فرعون متأصل ومستمرٌّ؛ لذا جاء التعبير عن إفساده بالجملة الاسمية الدالة على الثبوت والاستقرار ﴿ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ﴾وأكِّدت هذه الجملة بحرف التأكيد (إنَّ)
الجمعة، 10 مايو 2024
معلومة قرآنيه :كيف نفرق بين يسبح وسبح في بداية السورة وكيف نعرف بايهما تبدأ؟
وفاكهة مما يشتهون" وتكون : " وفواكه مما يشتهون"
وفاكهة مما يشتهون
س/ ماهي خماسيات القرآن الكريم السبع. ؟؟ 5 5 5 5 5 5 5



























































﴿ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ ﴾ [البقرة آية:٢]عرض وقفة أسرار بلاغية د.فاضل صالح
آية (٢) : (ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ) : * الفرق بين دلالة كلمة الكتاب والقرآن من ناحية اللغة كلمة قرآن في ...
-
لغة النمل هل سألت نفسك يومًا عن سر نظام مجتمع النمل؟! لماذا تراه دائمًا في صفوف منتظمة ومجموعات نشيطة؟! مجتمع النمل من أرقى المجتمعات، وفي...
-
هناك خط عام في القرآن الكريم وهو أن الله تعالى لا ينسب الشرّ لنفسه مطلقاً (وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنْسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِب...