لكن لم يزل الأثرالأول بدليل أنه بعد إبراهيم إسماعيل (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا (54) مريم) (وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ (27) العنكبوت) اسحق ويعقوب ويوسف وهو رسول بنص القرآن (وَلَقَدْ جَاءكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءكُم بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولًا (34) غافر) إذن الفترة بين نوح وابراهيم وحتى عيسى قريبة نوعاً ما والأثر موجود بينما بين عيسى وآخر نبي فترة طويلة كما ذكر المؤرخون 800 سنة فانعدمت الآثار لذا قال (وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق