الأربعاء، 23 يونيو 2021

انظروا الى شباب تاريخنا

 

الآن الشباب من سن 14 إلى سن 20 يقال عنهم "مراهقون"
المراهقة : مصطلح غربي حديث هدفه انتزاع الثقة من الشباب وإيجاد العذر لطيشهم.
انظروا الى شباب تاريخنا
من الصحابة وغيرهم
1- عبد الرحمن الناصر 21 سنة :
كان عصره هو العصر الذهبي في حكم الأندلس وقد قضى فيها على الاضطرابات وقام بنهضة علمية منقطعة النظير لتصبح أقوى الدول في عصره حتى تودد إليه قادة أوروبا.
♻♻♻♻♻
2- محمد الفاتح 22 سنة :
فتح القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية التي استعصت على كبار القادة حينها.
♻♻♻♻♻
3- أسامة بن زيد 18 سنة :
قاد جيش المسلمين مع وجود كبار الصحابة رضي الله عنهم كأبي بكر وعمر ليواجه أعظم جيوش الأرض حينها.
♻♻♻♻♻
4- محمد القاسم 17 سنة :
فتح بلاد السند وكان من كبار القادة العسكريين في عصره.
♻♻♻♻💠♻
5- سعد بن أبي وقاص 17 سنة :
أول من رمى بسهم في سبيل الله وكان من الستة أصحاب الشورى وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يشير إليه قائلاً "هذا خالي فليرني كل إمرؤ خاله"
💠♻💠♻💠♻💠♻♻♻
6- الأرقم بن أبي الأرقم 16 سنة :
جعل بيته مقراً للرسول عليه الصلاة والسلام 13 سنة متتابعة.
💠♻💠♻💠♻💠♻♻♻
7- طلحة بن عبيد الله 16سنة :
أكرم العرب في الاسلام وفي غزوة أحد بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت وحماه من الكفار واتّقى عنه النبل بيده حتى شلَّت يده ووقاه بنفسه.
💠♻💠♻💠♻💠♻💠♻
8- الزبير بن العوام 15 سنة :
أول من سلّ سيفه لله في الإسلام وهو حواريّ النبي صلى الله عليه وسلم.
💠♻💠♻💠♻💠♻♻♻
9- عمرو بن كلثوم 15 سنة :
ساد قبيلة تغلب وقد قيل عنها "لولا نزول الإسلام لأكل بنو تغلب الناس"
💠♻💠♻♻♻♻♻♻
10- معاذ بن عمرو بن الجموح 13 سنة، ومعوّذ بن عفراء 14 سنة :
قتلا أبا جهل في غزوة بدر وكان قائداً للمشركين حينها.
💠♻💠♻💠♻💠♻💠♻
11- زيد بن ثابت 13 سنة :
أصبح كاتب الوحي وتعلم السيريانية واليهودية في 17 ليلة وأصبح ترجمان الرسول صلى الله عليه وسلم حفظ كتاب الله وساهم في جمع القرآن.
💠♻💠♻💠♻💠♻💠♻
12- عتاب بن أسيد ولاّه النبي صلى الله عليه وسلم مكة وعمره ١٨ عاما.
💠♻💠♻💠♻♻♻💠
13- ومصعب بن عمیر رضی الله عنه 18سنه أول سفیر لرسول الله صلی الله علیه و سلم لاهل یثرب وكان سبب في إسلام غالبية أهل المدينة قبل أن يهاجر إليها رسول الله
💠♻💠♻💠♻♻♻💠

أتمنى حذف مصطلح "مراهق" وزرع الثقه والعزة في نفوس أبنائنا (لابد من بناء الأجيال بقوة الإيمان حتي تنهض الأمة)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق