أي رادع لك أشد من هذا اللفظ والله تعالى يحذرك
من نفسه أي يحذرك من ذاته،
فبهذا اللفظ كان المعنى أعم في الأحوال لأنه لو
قيل ويحذركم الله غضبه لتُوهِم أن رضى الله
لا يضر معه مخالفة أوامره.
كل هذه البوستات الدينيه لست انا صاحبها جمعتها فى مكان واحد لسهولة نشرها والاستفادة منها للجميع
آية (٢) : (ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ) : * الفرق بين دلالة كلمة الكتاب والقرآن من ناحية اللغة كلمة قرآن في ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق