أي رادع لك أشد من هذا اللفظ والله تعالى يحذرك
من نفسه أي يحذرك من ذاته،
فبهذا اللفظ كان المعنى أعم في الأحوال لأنه لو
قيل ويحذركم الله غضبه لتُوهِم أن رضى الله
لا يضر معه مخالفة أوامره.
كل هذه البوستات الدينيه لست انا صاحبها جمعتها فى مكان واحد لسهولة نشرها والاستفادة منها للجميع
ﺍ ﻟﻤﻌﻠﻮﻡ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﺎﻟﻚ ﺑﻴﺘﻪ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺴﻜﻦ ﻋﻨﺪ ﺯﻭﺟﺘﻪ : (ﻟﺘﺴﻜﻨﻮﺍ ﺍﻟﻴﻬﺎ ) ﻧﻌﻢ ...انها السكينه و السكن .. ﺇﻧﻬﺎ ﺑﻴﻮﺕ ﺯﻭﺟﺎﺗﻜﻢ !.. ﻓﻤﻦ ﻛﻨﻮﺯ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق