وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنثُوراً (19)
1- شبههم بالمنثور لأنهم سراع في الخدمة، بخلاف الحور شبههن باللؤلؤ المكنون المخزون لأنهن لا يُمتهنَّ بالخدمة
{ إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤًا منثورا} هذا من التشبيه العجيب؛ لأن اللؤلؤ إذا كان متفرقًا كان أحسن في المنظر؛ لوقوع شعاع بعضه على بعض! الثعالبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق