الختم قال الله تعالى (ختم الله على قلوبهم) اقل احكاما من الطبع لعل منهم من يفكر فيعود الى ربه فالباب مفتوح
الطبع قال الله تعالى (طبع الله على قلوبهم) اكثر أحكاما وغلقا من الختم بحيث لا ينفذ اليه مستخرج ما فيه الا بعد ازاله ذلك الشيء المطبوع به والطبع يعد مرحله اعلى لانه به أحكام و الغلق احكاما تاما ولذا فهو إعلى درجه
الران قال الله تعالى( كلا بل ران على قلوبهم) اصل الران الصدأ الذي يعلو حديد السيف والمرآة ويعني أسوداد القلب من الذنوب وهو اول المراحل ونعوذ بالله من الثلاثه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق