سبب الإغواء هو الابتلاء، نرجع للسبب، هو اختبره فجاء فقال (فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي) هو جاء بالنتيجة بينما هو ابتلاه فاختبره فكانت سبباً في إضلاله وهو حذف السبب وجاء بالنتيجة فقال (فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي) لو لم يختبره لجاز لكن هذا تنطع في الكلام. أعوان إبليس يقولون هذا الكلام أيضاً، الله تعالى اختبره فلم يسجد ورسب في الاختبار والنتيجة هو هذا الذي حصل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق