في سورة في القرآن إسمها الجاثيه , لأن يوم القيامه ساعة تطاير الصحف
هنكون قاعدين على ركبنا مرعوبين ساعة تطاير الصحف , فرق من إنك
تكون قاعد عادي , و إنك تكون في حالة جثو , يعني مرعوب و خايف
مستني صحيفتك هتيجي في أي أيد .
.
- السيده عائشه سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن ان هل في حد
هيذكر حبيبه يوم القيامه ذكرلها 3 مواقف محدش هيذكر فيهم حد
منهم ساعة تطاير الصحف .
.
- لما تاخد كتابك بيبمنك و تقف تقرأه قدام ربك يوم القيامه
فـ تيجي عند الذنب , فـ ربك الرحيم سبحانه يقولك فيما معناه
أنا سترتها عليك في الدنيا مش هفضحك و سأغفرها لك اليوم
فـ ساعتها أنت من فرحتك تنده و تقول :
(هـاؤم أقرأو كتابيه إني ظننت أني مُلاقٍ حسابيه )
مش مكفيك أنك قرات كتابك ,
أنت عايز كل الناس تيجي تقرأ صيحفتك من فرحتك بربك :") .
.
- اما لو كنت من أصحاب الشمال( اعاذنا الله و أياكم ) هتصعق
من أزاي كل ذنب مكتوب .. بتوقيته .. بزمنه .. بكيفيته .. و مُسطر
من صدمتك .. لسانك هيتقل .. مش هتقدر تنطق .. أصل هتقول ايه ؟!
كتابك و انت الـ ألفته
.
- قال تعالى (( أقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا ))
أنت مش محتاج حد يحاسبك .. نفسك تكفيك .. أنت الـ مليت
الحفظه يكتبوا أيه .. لا زادوا ولا نقصوا .. هتفتح الكتاب
و تشوف تأليفك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق